عدد الزيارات 732768 منذ بداية عام2022م بمعدل 601 زيارة في اليوم
دخول الأعضاء
إسم الدخول
كلمة السر
نسيت كلمة السر؟
إضغط هنا للتسجيل
مميزات الأعضاء
التعرف على شجرة العائلة
الدخول للمنتدى الخاص
التعرف على جميع أفراد الأسرة
إضافة الغاء تعديل في شجرة العائلة
معرفة أخبار الأسرة
معرفة جدول الإجتماعات ومحاضرها
تحميل الصور
مشاهدة الصور ولقطات الفيديو
الإطلاع على الوثائق المختلفة
الإطلاع على الإحصائيات
المشاركة و الإطلاع على الإستبيانات

التسجيل
التسجيل بالموقع مقتصر على أفراد عائلة قزاز المكية ،ويمكن للزائر الكريم تشريفنا والتفضل بالتسجيل في المنتدى العام والمشاركة.

إذا كنت أحد أفراد هذه الأسرة ولم يسبق لك التسجيل أضغط هنا.

وبعد تعبئة البيانات الخاصة بك وارسالها، سوف يصلك اسم المستخدم والرقم السري على بريدك بعد التأكد من كافة المعلومات.
[عودة للخلف]
برحة القزاز في الطائف

برحة القزاز من أشهر المعالم في مدينة الطائف



وكانت برحة القزاز في الماضي معروفة بأسواق الفاكهة الطازجة من جميع الأنواع ومحلات لبيع المواد الغذائية والأعشاب العلاجية والمقاهي ومتاجر لبيع الأقمشة المتنوعة وأيضًا متاجر بيع خشب العود والعطور، ولا تزال برحة القزاز محتفظة بموقعها التجاري المتميز ومساحتها الكبيرة المطلة على مبنى القشلة السابق و”المبنى الحكومي حالياً”، وفي الوقت الحالي، أصبحت برحة القزاز أكثر جمالا فقد طورت بشكل ملحوظ، فطورت أسواقها الشعبية وزينت واجهاتها بطريقة حديثة ومختلفة وهذا بسبب المجهودات التي قامت بها المديرية العامة للسياحة، وكانت برحة القزاز مشهورة بأزقتها الضيقة وبالبرحة الواسعة ومنازلها الجميلة وأشهر خانات برحة القزاز: خان القاضي، وخان العبود، التي يعود تاريخه إلى أكثر من أربعين عامًا، وبافل، ورفقي، والمفتي، والمقدلي.



وبجوار مسجد الهادي احواش ومن أشهرها (حوش الجحوف) كانت توجد به طاحونة (القمح) التي تجرها البغال لطحن البر والشعير والدخن، ويصف صاحب كتاب الطائف القديم داخل السور في القرن الرابع عشر السيد عيسى بن علوي القصير الطاحونة في كتابه، ويقول: «كانت على شكل جذع من الشجر الكبير يثبت على الجدار بممسك من الخشب الكبير على الجوانب تربط فيها رحى من أعلى والأخرى اسفل وتحتها حفرة كبيرة عليها طشت وبعض الخيش يتجمع فيها الدقيق». فقد كانت البرحة أكثرها أحواش للبهائم، وتضاء البرحة قديماً بالأتاريك والفوانيس بالغاز ليلاً من قبل أسر مشهورة.



وفيما بعد اقترح شيوخ البرحة وتجارها بتطوير البرحة وفتح دكاكين لا نعاش الحركة التجارية في الطائف، خصوصا أن الملك عبد العزيز آل سعود رحمه الله مؤسس الدولة السعودية كان يحب أن يصطاف هو وحاشيته وأهله في الطائف، وكثيرا ما كان أثرياء مكة وجدة يجلبون بضاعتهم إلى الطائف ويبيعون الأقمشة، الأصواف، العود، العطور، الحلويات وغيرها. فقاموا بشراء بيوت البرحة والأحواش وحولوها إلى دكاكين صغيرة تغلق بستارة من القماش ثم استعملت بعد ذلك الأبواب الخشبية وتضاء الدكاكين بالفانوس والاتريك،أرضها كان رملاً ثم رمم ببلاط.



واشتهرت البرحة ببيع الأكلات الشعبية، فكان البائعون يقفون بعرباتهم ويبيعون البليلة، الفول على ترمس، والجبنية، والغريبة، والماسية، والسحلب، المنفوش، دجاج البر، الحبش (الذرة المشوية) ويغنون أهازيج تجذب المشتري لبضاعتهم .



واليوم ترى البرحة لوحة ملّونة ببضائع التجار.. ممزوجة باللونين الأبيض والأسود المتمثلان في لون الثوب والعباءة... متذبذبة بين الحفاظ على تراثها والعصر المتطور، فهي تفتقر إلى المحلات العالمية.. وهي أشبه بسوق شعبي الآن... وما زالت محافظة على أسماء تجارها،فيجد المتسوق وهو يسير بين أزقتها القديمة التي تحيط بها الدكاكين المتراصة على الرصيف الرمادي أبواب الدكاكين استبدلت بالأبواب الإلكترونية، وزينت واجهاتها بطريقة عصرية، فأضيف عليها لمسات مصممي الديكور من الداخل والخارج،وضعت اللافتات المزينة بالأضواء ونقش عليها اسم المحل الذي يحمل عادة اسم عائلة صاحبه مثل «بقشان، الزيتوني، مرزا، السقاف»، وتعلوها المباني التي صارت شبه خالية من السكان فقد تحولت إلى مستودعات لبضائع تجار السوق.



 





برحة القزاز في الطائف

برحة القَزٌاز أم برحة القُزاز؟ كثر الحديث في الآونة الأخيرة عن صحة التسمية, والأرجح عندي أنها برحة القَزٌاز بالتشديد لكون المنطقة كان بها عدد من ممتهني بيع وتصنيع الزجاج الذي كان يحرفه العامة في الطائف إلى القُزاز أو القِزاز وكما هو الدارج، نسبة المكان وحتى العوائل حسب صنعتهم، فيقال القَزٌاز والدهٌان والطبٌاخ ونحوها وليس إلى الزجاج أو القُزاز نفسه والسبب الثاني عندي وهو الآكد أنه نسبة إلى عائلة مكية انتقلت إلى الطائف وسكنت في هذه المنطقة تحديدا وكانت دورهم مقصدا لضيوف الحكومة في الطائف كما ذكر ذلك هيكل في كتابه في منزل الوحي عندما زار الطائف وكما جاء في كثير من المصادر لأعلام الحجاز وكان من مشاهير هذه العائلة محمد صالح قَزٌاز الذي تولى مديرية المالية في الطائف ولكن التسمية الأقدم والأصح من ذلك كله هي برحة القشلة نظرا لمجاورتها من الناحية الشرقية لثكنة الطائف العسكرية والتي كان يسميها العامة القشلة نقلا عن اللغة التركية وقد أزيلت وبني في موقعها مجمع الدوائر الحكومية الحالي. منقولة عن المؤرخ أ. خالد الحميدي



 





برحة القَزَّاز أم برحة القُزاز؟

الأرجح أنها برحة القَزَّاز بالتشديد، وذلك لسببين:

1. السبب اللغوي والمهني:
كانت المنطقة تضم عددًا من العاملين في صناعة وبيع الزجاج، وكان العامة في الطائف يلفظون كلمة "زجاج" بـ"قُزاز" أو "قِزاز". ومن المعتاد في اللهجة أن تُنسب الأماكن أو العائلات إلى الحرفة بتشديد الحرف مع الفتح (مثل: القَزَّاز، الدَّهَّان، الطَّبَّاخ)، وليس إلى المادة نفسها (أي الزجاج أو القُزاز).

2. السبب التاريخي والعائلي:
وهو الأرجح، حيث أن المنطقة نُسبت إلى عائلة مكية معروفة باسم آل قَزَّاز، انتقلت إلى الطائف وسكنت بقرب هذه البرحة تحديدًا. وكانت منازلهم مقصدًا لضيوف الحكومة، كما ذكر الكاتب محمد حسنين هيكل في كتابه "في منزل الوحي" خلال زيارته للطائف. ومن أبرز أعلام هذه العائلة محمد صالح قَزَّاز الذي شغل منصب مدير المالية في الطائف ثم أمينا عاما لرابطة العالم الإسلامى.

وهذه المعلومة وردت أيضًا في العديد من مصادر أعلام الحجاز، مما يُرجح أن التسمية الصحيحة هي برحة القَزَّاز بالتشديد، نسبةً إلى العائلة وليس إلى المادة.

برحة القزاز في الطائف



 




أعلام العائلة
عبدالرحمن ابوبكر القزاز (الجد )
عبدالوهاب يحى صالح
اسماعيل يحى صالح
بكري يحى صالح
عبدالحي عابد عبدالحي
محمدصالح عبدالرحمن صالح
أحمد عبدالرحمن صالح
عثمان عمر عثمان
عبدالقادر عمر عثمان
أحمد عمر عثمان
حسن عبدالحي عابد
حسين بكري يحى
د. عباس أحمد قزاز
محمد فوزي قزاز
معلومات عامة
أصل الأسرة
مواطن الأسرة
تاريخ الاسرة
أرحام الأسرة
مراجع ومقالات

خدمات أخرى
سجل الزوار
إتصل بنا
أخبر صديق

للاتصال بنا - بريد الكتروني [email protected]      هاتف جدة 0126622380 توصيلة 104
جميع الحقوق محفوظة Gazzaz.net/Gazzaz Family ©2004